شريط البيبي سي

الثلاثاء، 25 يناير 2011

من أقوال شرفاء مصر ... بعد ثورة الياسمين 3

1- وثالث الدروس أن المنافقين المحيطين بأى رئيس هم أول من يبيعونه وقت الخطر، فيتبرأون منه، ويكشفون أسراره التى كان يخفيها عن الجميع أمام الجميع،
وعاشر الدروس فهو للحكام وليس للشعوب فى الدول غير الديمقراطية، فلابد أن تتواجد طائرة جاهزة بطاقمها ومزودة بالوقود قريبا جدا من منزل الحاكم ٢٤ ساعة يومياً.
من مقال ( حكمت ... فظلمت .. فخفت .. فهربت ) ====> أ / أسامة هيكل

2- بقليل من الوعى والصدق مع الذات وبقليل من الفطنة، يمكن لأى رئيس أو ملك أو أمير أن يظفر بحب واحترام شعبه، بشرط أن ينزل للناس ويتعرف على مشكلاتهم وهمومهم ويناقشهم فى كيفية حلولها ويؤمن بأن قهر الإرادات وتقييد الحريات وإحكام القبضة الأمنية، ليست السبيل لإبقائه متربعا على السلطة أطول فترة ممكنة،
من مقال ( لا عزاء في أي دكتاتور ) ====> د. طارق عباس

3- إننى أخشى أن يكون الوقت قد فات، وأن أى تحرك سوف تقوم به الحكومة من أجل تسكين حالة الاحتقان السياسى أو الاقتصادى أو الاجتماعى، لن يجدى فى الواقع شيئاً، وأن حريقاً أكبر أصبح وشيكاً. وقد يكتشف مسؤولو الحكومة الذين يؤكدون أن تكرار سيناريو تونس فى مصر «كلام فارغ» أن هذا القول هو «الفارغ» من أى معنى أو مضمون حين يواجهون بسيناريو أشد، لأن مصر بالفعل ليست كتونس..فنسبة من يعيشون على خط الفقر فى مصر تبلغ ٤٤% من إجمالى السكان، فى حين وصلت هذه النسبة فى تونس – قبل الثورة– إلى ٦.٦% فقط
من مقال ( المنتحر والمنحور ) ====> د . محمود خليل

4- إذا أراد النظام فى مصر منع ثورة مماثلة فعليه أن يقبل بعدة أشياء:
*إلغاء التفكير نهائياً وبصفة قاطعة فى توريث الحكم فى مصر.
*إعطاء الشباب المصرى بكافة طوائفه فرصة للمشاركة فى الحكم
*حل مجلس الشعب المزور فى أقرب فرصة وذلك لإعطاء فرصة حقيقية للشعب أن يمثل فيه،
*إلغاء جميع المواد الدستورية الباطلة التى تمنع المواطن من مزاولة حقه الطبيعى فى الترشح لرئاسة الجمهورية
*الاستغناء عن كل الشخصيات الكئيبة التى يمقتها الشعب المصرى وهى معروفة بالاسم.
التوقف عن الضغط على وسائل الإعلام بواسطة الأمن حتى تحدث انفراجة تمنع الانفجار المدمر القادم.
*عدم إعطاء إسرائيل أى هبات خاصة خارج معاهدة السلام مثل الغاز الطبيعى وغيره.
أنا أعتقد أن الدولة لن تنفذ أى اقتراحات، رغم أن أحداث تونس قد سكنت وجدان الشعب المصرى إلى الأبد، لأنها تعتقد أنها آمنة تحت حماية الأمن الباطش، وهو ما كان بن على يعتقده قبل شهر واحد.
قم يا مصرى... مصر دايماً بتناديك.
من مقاله ( ثورة تونس : هل هي قابله للتكرار ؟ ) ====> د. محمد أبو الغار

5- نسيت مهرجان «قرطاج»، حيث الفساد يؤدى إلى المطار، والبطالة تؤدى إلى الانتحار وحرق عربة الخضار، فعلينا ألا نكون بطيئى الفهم خوفاً من الرادار وأن نعرف أن «الطلعة» الجوية لا تمنع «النزلة» الشعبية لكن يمنعها الخبز والحرية..
من مقال ( العثور على شعب فجأه ) ====> أ / جلال عامر

6- والحل الأمثل الشامل: فى يد الرئيس مبارك ويتلخص فى:
١ - تعديل المادة ٧٧ لتصبح مدة الرئاسة فترتين فقط لا غير ليتم تداول السلطة.
٢ - ألا يرشح نفسه هذا العام.. حتى نتفرغ لباقى التحديات، ولوضع إستراتيجية للنهضة الشاملة التى نملك لها كل الإمكانيات والمقومات والموارد والميزات والمميزات التى لا يختلف عليها اثنان.
وبغير ذلك سيصبح الوطن فى مهب الريح.
من مقال ( بصراحة إلا ربع ) ====> د . محمود عمارة

7- إنى أطالب الرئيس مبارك بأن يقيل حكومة نظيف (عاوز أقوله يا ريس الناس تعبت من هذه الحكومة.. يا ريس الناس عايزة حكومة شعبية.. حكومة تحس بيها.. وتعمل على مصالحها.. يا ريس الناس مش عايزة حكومة إلكترونية، لكن عايزين حكومة إنسانية تشعر بهم وبآلامهم وتحل مشاكلهم.. تكون ليهم مش عليهم)!!
من مقال ( الحكومة لازم ترحل ) ====> أ / عمرو الليثي

8- حذر المستشار أيمن الوردانى، المنسحب من الإشراف على الانتخابات البرلمانية الأخيرة، من أن إغلاق الطريق بين الشعب وحقه فى استرداد السيادة يؤدى إلى لجوء الشعب إلى طرق استثنائية تبدأ بالإضراب وصولاً إلى التظاهر الشعبى وانتهاء بالثورة الشعبية.
من  مقال ( الورداني : أغلق الطريق بين الشعب وحقه في إسترداد السيادة يؤدي به إلى الوسائل الاستثنائيه التي تبدأ بالإضراب وتنتهي بالثوره ) ====> أ / هيثم الشرقاوي

9- يخطئ من يتصور أن المصريين يريدونها ثورة.. ويخطئ من يتصور، أننا نريد أن نخربها، ونقعد على تلّها.. نحن فقط نريد التغيير، وهذا حق.. ونريد تداول السلطة، وهذا حق أيضاً.. لا شباب ٦ أبريل يريدون حرق مصر.. ولا الأحزاب تريد حرق مصر.. ولا الذين ينتحرون يريدون حرق مصر.. المنتحرون حرقوا أنفسهم، ولم يحرقوا مصر.. أشعلوا النار فى أنفسهم، ولم يشعلوا النار فى مصر!
من مقال ( من يريد حرق مصر ) ====> أ / محمد أمين

10- هل لدينا الآن حلم أو أى هدف؟.. هذا الشعب يحتاج إلى نقطة ضوء.. إلى بارقة أمل.. ففى علم السياسة لا يمكنك أن تحكم شعباً تشعر كل طوائفه بالغضب أو الحنق أو عدم الرضا.
من مقال ( الثلاثاء ) ====> أ / لميس الحديدي

11- فهل معنى خصوصية الحالة المصرية، وانعزالها بالتالى عن العالم، أن تنقلب الجمهورية إلى ملكية، أو أن يصبح البرلمان ساحة متاحة للحزب الوطنى، بمفرده، أو أن يمثل العمال والفلاحين فى مجلس الشعب لواءات، أو أن يكون دستورنا منتمياً، فى جوهره، إلى عصر مضى، أو أن يكون تعليمنا على حالته المتراجعة، أو.. أو.. إلى آخر مفردات «خصوصية مصر»؟!.. كفاية.. حرام عليكم!
من مقال ( كفايه .. حرام ) أ / سليمان جودة

تحية إلى كل الكتاب الشرفاء المخلصين في مصر
وفي رأيي:
1- لابد من الإنصات إلى رغبات الشعب بجديه وأوقفوا فورا لعبة ( آليات التوريث ) إبتداءا من مهزلة تعديل الدستور وإنتهاءا بمسرحية فوز الحزب الوطني في إنتخابات مجلس الشعب بالتزوير فإن هذه البلد ليست بلد أبائكم وأجدادكم بل هي بلد المصريين جميعا
2- لابد من نهاية لسياسه  ( ودن من طين وأخرى من عجين ) فقد إنتهى هذا الوقت إلى الأبد
3- لابد من الإعتراف بخطأ القول المأثور ( خليهم يتسلوا ) فنحن لسنا في ( مقلة لب )
4- إذا كنتم تضيقون على من يقول الحق .. فأولى بالأسوياء أن يسيروا على الحق .. عن أن يمنعوا المطالبين به.
5- إن سياسه ترك المتكلمين ( يقولوا ) كنوع من التنفس عن الغضب هي قول ( سفيه ) فإن القاعده تقول أن كثرة الضغط تولد الإنفجار.

إن المريض يعاني ... والداء معروف ... والدواء موجود
أسرعوا أيها المسئولين

                                                                                                                                    التاريخ يسجل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق